A | B | C | D | E | F | G | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
1 | نسخة أصلية 2011 | Jacob Gotwals, Jack Lehman, Jim Manske, and Jori Manske | غير ماهر | يقظ | قادر | مكتمل (شامل) | |
2 | التعريف | لا أعرف المهارة؛ غير كفء، غير واعٍ | على دراية بالمهارة؛ غير كفء بوعي | قادر على استعمال المهارة بجهد؛ كفء بوعي | أستعمل المهارة بسهولة وانسيابية؛ كفء بشكل لا واعِ | ||
3 | 1 | الحضور | منتبه ومهتم بما يحدث الآن. لا أضيع في التفكير وردود الفعل العاطفية، إلخ. | أضيع دون وعي، بين الماضي أو المستقبل؛ محدد بالتفكير والعمل | أدرك الفرق، بين التنبه لما يحدث فعلياً والضياع بين الأفكار. | قادر على اختبار الأفكار والمشاعر، والإجابة بدلا من الرد؛ قادر على إعادة اليقظة عند إدراك أني قد ضعت في التفكير. | اليقظة المريحة لما يحدث في كل لحظة، مع معنى عميق للهدف والاختيار؛ الانفتاح على ما يحدث، مع القدرة على تحمل المسؤولية واتخاذ القرار، والاعتمادية المتبادلة، ومنظور للماضي والمستقبل |
4 | 2 | الملاحظة | ملاحظة (وربما وصف) تجاربي الحسية والعقلية، وتمييز هذه التجارب عن التفسيرات التي أنسبها إليها. | عادة، أخلط التفسير مع الملاحظة؛ أفترض أن التقييمات والتفسيرات هي حقائق. | أصبح واعِ بأن التفسيرات تختلف عن الملاحظات عند مراجعة الأحداث الماضية؛ القليل من هذه المهارة، أو الوضوح لهذا التمييز عند التفاعل في الوقت الفعلي. | أتذكّر وأميّز بشكل متزايد بين الملاحظة والتفسير. | قادر على تمييز الملاحظات من التفسيرات بسهولة. |
5 | 3 | الوعي للمشاعر | القدرة على تحديد واختبار أحاسيسنا الجسدية وعواطفنا. | صعوبة أو عدم فهم العواطف؛ أتعرّف على العواطف و/ أو أقاومها. | البدء في ملاحظة وإضفاء معنى بأن المشاعر لها قيمة. | قادر على التعرف على الخبرة العاطفية وقبولها والسماح بها، مع مجهود. | سهولة التعرّف، القبول والسماح بالتجربة العاطفية. |
6 | 4 | قبول الذات | قبول الذات برعاية غير مشروطة. | تتسم أنماط رد الفعل المعتادة للحكم على الذات بالخزي، أو لوم- الذات، أو نقد الذات، أو الدفاع، أو تعظيم الذات. | ملاحظة الحكم على الذات، وإدراك تكاليفه على رفاهي؛ التوق لقبول الذات. | زيادة القبول والاجابة التي تثري الحياة لما أشعر به وأفكّر فيه وأحتاجه وأفعله. | أن أكون واضحاً ومهتمّاً بنفسي. |
7 | 5 | تحمل مسؤولية المشاعر | العيش مع معرفة بأنني وحدي سبب مشاعري - مشاعري ليست بسبب الآخرين. | عندما تنشأ مشاعري، فإني أدين أو ألقي باللوم على نفسي أو الآخرين أو الظروف الخارجية. | في بعض الأحيان، أُلاحظ نفسي ألوم وأنتقد، ولا أعرف كيف أتحمل مسؤولية مشاعري | قادر على الملاحظة عندما تتم إثارتي، وأوظف ذلك كإشارة للترابط مع الذات. | العيش مع فهم بأن تجربتي العاطفية تنبثق من حالة حاجاتي ونوعيّة تفكيري. |
8 | 6 | الوعي للحاجات | الوعي بالحاجات (والاستعداد لاحترامها)، العناصر الأساسية والعالمية لنوعية الحياة (مثل الغذاء والحب والمعنى). | لا أدرك الحاجات العالمية؛ أتعامل مع الاستراتيجيات وكأنها حاجات، مما يؤدي إلى التعلق والمقاومة. | الفهم العقلي للحاجات العالمية؛ أخلط بين الحاجة والاستراتيجية، وأعتقد أنه يجب أن يكون لدي استراتيجية معينة. | أرى الفرق بين الحاجات والاستراتيجيات؛ لدي مفردات للتعبير عن المشاعر والحاجات؛ أربط المشاعر بالحاجات الأساسية (أحياناً بجهد، خاصة عند إثارتي). | العيش بوعي أن كل ما أقوم به هو محاولة (فعّالة أم لا) للبقاء والازدهار. |
9 | 7 | إعادة الترابط مع الذات والتعافي من ردوديّة الفعل | ردوديّة الفعل هي مقاومة داخلية لما يحدث. التعافي هو التخلي عن تلك المقاومة. إعادة الارتباط بالذات هي من خلال تجربة المرء الخاصة بحضور وبرحمة. | غير واعٍ في الغالب لأنماط رد الفعل المعتادة. | في بعض الأحيان أُلاحظ الأنماط المعتادة وأتذكر التعاطف و/ أو الصدق كخيار. | بشكل عام، عندما يتم استثارتي، أتذّكر أن هناك خياراً؛ الاجابة الأولى، عادةً، هي التعاطف و/ أو الصدق. | ألاحظ التقيد الداخلي وأنفتح بشكل طبيعي |
10 | 8 | الوعي للطلبات، وتقديم الطلبات | الرغبة في طلب ما أريد، مع الانفتاح على أي استجابة؛ وعدم التعلق بأي نتيجة معينة. | أطالب بما أريد، أو غير راغب/غير قادر على طلب ما أريد | أدرك كيف أن التعلق، والمطالبة، والفشل في طلب ما أريده، أقل احتمالًا لتلبية الحاجات | بوجه عام، مستعد وقادر على تقديم طلبات محددة، وعند ملاحظة التعلق باستراتيجية معينة، أسعى للانتقال من القيود إلى الانفتاح والإبداع | الرغبة في طلب ما أريد؛ لدي حضور، وإبداع، وتعاطف، حتى عندما تكون الإجابة "لا". |
11 | 9 | الحداد | تحويل معاناة الفقدان، التخلّي عن مقاومة ما يحدث، وأن تكون لديّ الرغبة، وعلى استعداد للسّماح لخبرتي أن تتدفّق (بالتّفتّح). | لوم الذات، الآخرين أو الظروف الخارجية للفقدان، أقاوم المشاعر المرافقة للفقدان، أحاول أن أكون "قوياً" أو أخفي المشاعر عن الآخرين. | أدرك الميل نحو المقاومة أو اللوّم عند اختبار الفقد | أُلاحظ التجنّب أو اللوّم المتعلّق بالخسارة. أتخلّى عن الاعتقاد بأن شيئاً ما خطأ وأسمح لنفسي باختبار مشاعري، الانفتاح على إنشاء صلة مع الحاجات. | مرتبط كلياً بقدسيّة الحياة مع وجود الفقدان. |
12 | 10 | التعاطف (مع الآخر) | أن أكون حاضراً مع تجربة (خبرة) شخص آخر، مع قبول غير مشروط للشخص. | أستجيب بحكم العادة للآخرين بالمواساة، المشورة، النقد وتحويل التركيز إلى الذات، إلخ. | (أتوه) أضيع بسهولة في القصة. في بعض الأحيان، قادر على تخمين الملاحظات والمشاعر والحاجات والطلبات (مدعوماً بقوائم المشاعر/ الحاجات). بزوغ نيّة لتوفير مساحة، وتركيز وحضور للآخرين. | قادر على أن أكون مع شخصِ آخر دون محاولة قيادته، وقادر على إعادة صياغة خبرة الآخر دون تأكيد أو إضافة آراء أو تقييمات. | مُنتبه، ومُتنشّط بشكل طبيعي، عند حضوري مع خبرة شخص آخر، مع القبول غير المشروط للشخص. |
13 | 11 | انحلال صور العدو | تجاوز تصوراتي بأن الآخر يستحق العقاب أو الأذى. | تفكير "نحن مقابل هم"؛ إنهم يستحقون العقاب أو الأذى. | الوعي بثمن وجود صور للعدو، والقيمة المحتملة لاستكشاف بدائل للعقاب. | عندما ألاحظ أني أعتبر شخصاً أو مجموعة عدواً، فأنا قادر على إعادة الترابط بانسانية مع جميع المعنيين، مما يؤدي إلى انحلال صورة العدو. | أن أحمل الجميع بتراحم واحترام لرفاه الجميع. |
14 | 12 | التمييز | الوضوح والبصيرة والحكمة في التمييز واتخاذ خيارات تخدم الحياة؛ أدرك أنّه لدي الخيار | الآراء والاختيارات تستند إلى أحكام الصواب والخطأ؛ أعتقد أن أحكامي هي حقائق. | أدرك طريقة أخرى للتمييز والاختيارات بناءً على تلبية الحاجات العالمية، بدلاً من الاعتماد على الأحكام، جيد/سيئ، صواب/ خطأ. | لدي كفاءة متزايدة في التمييز والاختيارات من منظور واسع، وفهم المعنى والنيّات الأعمق تحت السطح. | أتلاءم بشكل حدسي مع الوضوح والبصيرة والحكمة، لعمل تمييزات وخيارات تخدم الحياة. |
15 | 13 | العيش بترابط | العيش مع معرفة أن كل فرد يرتبط بكل فرد آخر - كل جزء من النظام يؤثر على كل جزء آخر. | لدي وجهات نظر حول الاستقلال/ التبعية، إما/ أو الهيمنة/ الخضوع دون إدراك البدائل | مدركاً (ومهتماً) بفكرة أن كل الحاجات مهمّة؛ أن أصبح على وعي بالتفكير و/ أو الرغبة في الخضوع/ التمرد. | أراعي بشكل عام حاجات الآخرين كحاجاتي | منفتح باستمرار على وجهات نظر وحاجات الآخرين؛ أختبر حاجات الآخرين باعتبارها مرتبطة كلياً بحاجاتي |
16 | 14 | التعبير بصدق | لدي الخبرة، والاستعداد لأعُبِّر بأصالة بدون لوم أو انتقاد. | عادة، أعبّر بشكوى، بلوم، أو انتقاد عندما أكون منزعجاً، أشارك بآراء أو معتقدات على أنّها حقائق (أمور لا ريب فيها) | تطوير وعي متزايد حول كيفية ميل بعض أنماط التفكير والتعبير إلى قطع الاتصال؛ البدء في استكشاف البدائل | عادةً ما أكون قادراً على التعبير بشكل أصلي بقصد التواصل، حتى عندما أكون مرهقاً | أعبّر مع قابليتي للتأثر، معتنياً ومثمناً حاجات الجميع؛ لدي انفتاح على النتائج |
17 | 15 | تسهيل الاتصال | تسهيل التعاطف والصدق في الحوار بقصد خلق ترابط | أتحدّث "عن" بدلاً من "مع"؛ مناظرات أو إقناع أو لا أقوم بالتعبير عن حاجاتي | ملاحظة أنماط تواصل تسبب نفور (اغتراب) عن الحياة ومحاولة الحصول على مزيد من الخيارات حول كيفية دعم الترابط | نيّة واعية للتواصل؛ موازنة الصدق مع دعوة الآخرين للتعبير | أتواصل بأصالة وتعاطف؛ أساعد الناس على التواصل |
18 | 16 | الصبر | المحافظة على الحضور بشكل رحب عندما أشعر بالتوتر. القدرة على مرافقة ردود أفعالي، دون التصرف بناء عليها | عادة ما يتعلق بنيّة ما للحصول على ما أريده، و / أو بالخضوع | نافذ الصبر أو تقوم دوافعي بتشتيت انتباهي؛ المقاطعات. الميل للقيام بفعل مرتبط برد فعل | العمل على توسيع مدى قبولي وقدرتي على التوقف للقيام بالاتصال الذاتي قبل الاستجابة لرد الفعل | التواصل مع الذات بشكل طبيعي والانفتاح عندما أعاني من الانقباض أو عند وجود مطالب ملحّة، ولدي الاستعداد للانتظار |
19 | 17 | الاستجابة لرد فعل الآخرين | الاستجابة بدلاً من رد الفعل على الآخرين المحاصرين في مشاعر شديدة متفرقة | أتفاعل عادةً بطريقة دفاعية أو بإذعان أو تجنّب عندما تتم إثارة الآخرين | ألاحظ بشكل متزايد ردود أفعالي المعتادة وتأثيرها على التواصل | زيادة الاتصال الذاتي والقدرة على اختيار التعاطف أو الصدق في وجود تفاعل الآخرين؛ الانفتاح على الفضول حول وجهات نظر الآخرين | يستجيب لردود فعل الآخرين بتمركز؛ يقبل الآخر عندما تتم إثارة الآخر؛ القدرة على الحضور |
20 | 18 | الانفتاح على التغذية الراجعة | تلقي وجهة نظر الآخرين حول أفعالي برباطة جأش وتمركز | تعني التغذية الراجعة أن هناك شيئًا خاطئًا أو صحيحًا مع الذات أو للآخرين. يتم تفسير التغذية الراجعة على أنها ذم أو مدح | لدي الرغبة في تحويل ردة فعلي حول تلقي التغذية الراجعة | أفهم أن التغذية الراجعة من الآخر هي وجهة نظر الآخر وترتبط بحاجة الآخر؛ أربط رد فعلي بالتغذية الراجعة، بحاجات الفرد | أتلّقى التغذية الراجعة على أنها معلومات تؤخذ بعين الاعتبار، مع وضوح الاختيار. أدرك أن الآخرين يتحدّثون من وجهة نظرهم الخاصة |
21 | 19 | الندم المفيد | الاعتراف بالفرصة الضائعة لتلبية الحاجات والتعلم منها دون ذنب أو خجل أو عقاب الذات | أتحمّل مسؤولية مشاعر الآخرين بذنب و/أو بخزي، أو أدافع عن نفسي؛ أعتذر لحماية نفسي من خلال تهدئة مشاعر الآخرين | وعي مكتشف حديثًا بأن مشاعر الآخرين ناتجة عن حاجاتهم، وقد يريدون من الآخرين "تجاوزها". زيادة الوعي بعادة إلقاء اللوم على الذات | زيادة القدرة على تحويل الذنب إلى تعلّم. تعزيز الرغبة في السعي للتواصل مع الآخرين (بتعاطف وصدق) عندما تسير الأمور كما خطط لها الآخرون | الرغبة المستمرة في تحمل مسؤولية دوري في النتائج التي لا تلبي الحاجات؛ الاستعداد للندم والتعبير عنه؛ أسعى للتعلّم والنمو |
22 | 20 | المرونية في التعامل | الانفتاح والبراعة في التعامل مع الآخرين | عادة ما أربط الأمور بمنظور الصواب/ الخطأ، الفوز/ الخسارة، "ينبغي"، "يجب" ، إلخ | زيادة القدرة على التمييز بين أنماط تواصل تسبب نفور (اغتراب) عن الحياة والتواصل التعاطفي. تستمر أنماط الاتصال التفاعلي. التعبيرات المصاغة الواعية للذات المرتبطة بالتواصل التعاطفي بصدق وتعاطف؛ أعتقد أن التواصل التعاطفي هو (ملاحظة، شعور، حاجة، طلب) | مستعد وقادر على سماع الملاحظات والمشاعر والحاجات والطلبات بغض النظر عن كيفية التعبير عنها. البدء بتجربة "زرافة الشارع" (الزرافة البليغة) للتحدث بطرق أكثر ألفة للتواصل | أتواصل بشكل طبيعي بأصالة وتعاطف. تتوافق التعبيرات مع حاجات وأساليب الأطراف المرتبطة بالموضوع، وقد لا "تبدو مثل لغة التواصل التعاطفي" |
23 | 21 | تحويل النزاع | استعمال النزاع مع الآخرين كوسيلة للتواصل وخلق نتيجة مشتركة | خائف من النزاع أو مدمن عليه؛ أتعلّق بشكل لا واعٍ بالآراء والاستراتيجيات؛ أنحاز إلى أحد الأطراف | على دراية بأنماط رد الفعل الخاصة بي كاستجابة للنزاع؛ البدء في ملاحظة تعلقي الشخصي (بالحل، بالنزاع نفسه، بالأمان، إلخ | على استعداد لدعم جميع الأطراف في أن تكون لديهم مصادر مختلفة ومبدعة، ومراعاة حاجات جميع المعنيين، حتى في مواجهة ردود الفعل الشخصية المعتادة على النزاع | لدي الانفتاح، والفضول، والإبداع حيال وجهات النظر المختلفة كفرصة لتوسيع الوعي واتخاذ إجراءات فعالة |
24 | 22 | الامتنان | إيجاد القيمة فيما هو موجود وتقديره والاستمتاع به | أركز على ما هو مفقود وأشكو؛ استعمل وأبحث عن الفاعلية من خلال الثناء والمكافأة | ملاحظة أن استراتيجيات الثناء/المكافآت والتأكيد الخارجي لا تدعم التواصل؛ البدء في ملاحظة قيمة تقدير الحاجات التي تمت تلبيتها | مستعد وقادر على التواصل مع الهدية (الهدايا) وتذوقها والتعبير عنها من خلال ما يحدث | أعيش في تقدير أن كل شيء يمكن أن يكون حافزاً للاستمتاع و/أو النمو |
25 | 23 | تدفّق العطاء والتلقّي بقلب منفتح | تحويل تفكير الندرة إلى ازدهار إبداعي؛ المساهمة والاستقبال بفرح | يتم تخزين الموارد و/أو استعمالها للسيطرة على الآخرين؛ خوف من الخسارة أو عدم وجود ما يكفي؛ المال والأشياء تعادل الأمان | الوعي بمخاوفي المرتبطة بعدم وجود ما يكفي، وقيمة المساهمة | زيادة الوعي بالبرمجة المعتادة، مثل الرغبة في الادخار أو صعوبة الاستقبال، وزيادة المتعة في تدفق المساهمة والاستقبال | الفرح والسهولة في العطاء والاستقبال بإبداع وتعدد الموارد؛ العطاء هو الاستقبال |
26 | 24 | توليد الحيوية | ضبط النفس لدعم الرعاية الذاتية المتوازنة؛ توليد الطاقة لخدمة الحياة | تؤدي الأنماط المعتادة في اللاوعي و/أو النشاط العقلي المضطرب إلى انخفاض الطاقة | الوعي بمستويات الطاقة الخاصة بي وما الذي يؤثر فيها | الاتصال بالحاجات كموارد؛ الدافع للبحث عن طرق لأكون متعدد الموارد ولأقوم بالمساهمة | أتنشط من خلال المساهمة في الجسد والعقل والروح والمجتمع |
27 | 25 | مشاركة القوة | تحويل الهيمنة، تقدير حاجات الجميع بالتبادل والاحترام؛ تجاوز الخضوع والتمرد | العلاقات القائمة على الهيمنة والخضوع؛ الخوف من، أو الشهوة ل، أو اكتناز القوة | أصبح واعٍ للهيمنة والخضوع وإمكانيات التبادل | واعٍ بخضوعي الشخصي أو محاولاتي الشخصية للهيمنة. أسعى جاهدا للعمل مع التبادلية والتعاطف مع الذات والآخرين | التصرف انطلاقاً من تقدير حاجات الجميع واحترام استقلالية كل شخص؛ تجاوز الهيمنة، والخضوع والتمرد |
28 | 26 | تجاوز الأدوار | وعي، أننّي لست الأدوار التي ألعبها؛ أملك خياراً حول الأدوار التي أتبناها وكيف أستجيب للأدوار التي يتبناها الآخرون | عالق دون أن أعي، في ردود الأفعال تجاه الأدوار، أدواري وأدوار الآخرين | الوعي بالمعاناة التي يمكن أن تحدث عندما أقوم برد فعل على الأدوار بدلاً من الاستجابة للحاجات | القدرة على الاستجابة مع الارتباط بالذات والتعاطف والصدق، بدلاً من القيام برد فعل بناءً على الأدوار التي أشغلها شخصياً و / أو يشغلها الآخرون | أخمّن برشاقة وسهولة، أستجيب ل، و / أو أمتنع عن الأدوار؛ أدرك اعتمادنا المتبادل الذي يفوق أدوارنا |
29 | 27 | الوعي بقدرة الاستجابة | اختياري بحرية لاستجاباتي لما يظهر في الحياة، ومسؤوليتي عن دوري فيما يحدث. عدم مسؤوليتي عن الأجزاء المتعلقة بالآخرين، والاعتراف بأن أفعالي الشخصية تؤثر على الآخرين | وعي الضحية: أفتقر إلى الوضوح حول ما هو دور من؛ أدرك أن تجربتي الشخصية وأفعالي يمكن أن تكون بسبب الآخرين أو ناجمة عن ظروف خارجية (على سبيل المثال: لقد تسببت في تجربتك أو تسببت في تجربتي أو ذلك تسبب في تجربتك أو تجربتي) | أصبح مدركاً بوعي الضحية وتكلفته؛ الراحة والحرية في إدراك قوتي، وما زلت أجد نفسي عالقاً في أنماط معتادة من الذنب واللوم؛ أشخّص الآخرين بأنهم عالقون باللوم، وأحاول تثقيفهم لحماية نفسي | القدرة على تحمُّل مسؤولية تجربتي الشخصية وخياراتي عندما أصبح واعياً بقيامي بإلقاء اللوم أو التبرير أو التقليل من حجم، دون محاولة امتلاك مسؤولية رد فعل الآخرين واستجاباتهم | قادر باستمرار على الاستجابة برباطة جأش متأصلة، متمحورة في تكوين حياتي الشخصية. واضح بما يتعلق بتكوين الآخرين لحياتهم |
30 | 28 | دعم النُظم الشاملة | المشاركة بوعي في إنشاء وتطوير نُظم شاملة تعزز الرفاه العام | أتمرّد على الهيكليات أو أخضع لها؛ استخدم الهياكل التنظيمية لتأكيد قوة شخصية أو أُصاب بالعجز فيما يتعلق بالقواعد التنظيمية | رؤية محدودة، إرهاق، و/أو يأس من إحداث تغيير تجاه النُظم التي تقدر حاجات المتضررين | الوعي بإمكانية تنظيم النُظم حول الحاجات المقدرة عالمياً؛ الرغبة في المساهمة في الرفاه العام، بإبداع متزايد | الانخراط في إنشاء وتحسين النُظم بهدف المساهمة في الرفاه العام مع الانفتاح على التغذية الراجعة |
31 | مستوحى من عمل مارشال روزنبرغ ( Marshall Rosenberg, Ph. D)، ونويل بورش ( Noel Burch)، من معهد تدريب غوردون، ومساهمات مئات من مدربي التواصل اللاعنفي في جميع أنحاء العالم. شكر خاص إلى ( River Dunavin) و ( Christa Morf) و ( Hawkeye Lannis) ولزراعة بعض البذور المهمة. | ||||||
32 | المعلومات القانونية: هذا العمل مُرخص بموجب ترخيص ( Creative Commons Attribution 3.0 Unported License) ، والذي يسمح لك بمشاركة هذا العمل ونسخه وتوزيعه وأداءه بشكل عام وتكييفه في ظل ظروف معينة. لعرض نسخة من هذا الترخيص، تفضل بزيارة www.creativecommons.org/licenses/by/3.0/ أو أرسل خطابًا إلى المشاع الإبداعي، 171 Second Street ، Suite 300 ، سان فرانسيسكو، كاليفورنيا ، 94105 ، الولايات المتحدة الأمريكية. إذا قمت بتوزيع هذا العمل أو تنفيذه علنًا بعنوان" Pathways to Liberation Self-Evaluation Matrix " ، الإصدار 1.2 (أو أي تعديل له ، أو مجموعة بما في ذلك) ، فيجب أن تنسب هذا العمل إلى مؤلفيه الأصليين ((“Jacob Gotwals, Jack Lehman, Jim and Jori Manske, ، وقم بتضمين رابط إلى www.radicalcompassion.com/matrix - .للحصول على تفاصيل إضافية، راجع القانون القانوني للترخيص، وخاصة القسم 4 (ب). | ||||||
33 | سليمان كاسوحة، أستاذ في جامعة دمشق، اختصاصي نفسي، دكتوراه في علم نفس التواصل، للمراسلة s.kassouha@gmail.com Souleiman KASSOUHA, Professor at the University of Damascus/ Psychologist & (PhD) in Psychology of Communication, For contact s.kassouha@gmail.com | ||||||
34 | |||||||
35 | |||||||
36 | |||||||
37 | |||||||
38 | |||||||
39 | |||||||
40 | |||||||
41 | |||||||
42 | |||||||
43 | |||||||
44 | |||||||
45 | |||||||
46 | |||||||
47 | |||||||
48 | |||||||
49 | |||||||
50 | |||||||
51 | |||||||
52 | |||||||
53 | |||||||
54 | |||||||
55 | |||||||
56 | |||||||
57 | |||||||
58 | |||||||
59 | |||||||
60 | |||||||
61 | |||||||
62 | |||||||
63 | |||||||
64 | |||||||
65 | |||||||
66 | |||||||
67 | |||||||
68 | |||||||
69 | |||||||
70 | |||||||
71 | |||||||
72 | |||||||
73 | |||||||
74 | |||||||
75 | |||||||
76 | |||||||
77 | |||||||
78 | |||||||
79 | |||||||
80 | |||||||
81 | |||||||
82 | |||||||
83 | |||||||
84 | |||||||
85 | |||||||
86 | |||||||
87 | |||||||
88 | |||||||
89 | |||||||
90 | |||||||
91 | |||||||
92 | |||||||
93 | |||||||
94 | |||||||
95 | |||||||
96 | |||||||
97 | |||||||
98 | |||||||
99 | |||||||
100 |