المفعول المطلق
حاول أن تفرق بين الآتي:
ضرب/ يضرب/ ضربًا
قام/ يقوم/ قيامًا
مشيت مشيًا/ مشيت مشي زيدٍ/ سجت سجدتين
إذًا المفعول المطلق هو المصدر المنصوب المؤكد لعامله، أو المبين لنوعه، أو المبين لعدده
سبب تسميته/ أن كلمة مفعول تصدق عليه بدون شرط، بخلاف المفاعيل الأخرى
المَصدَرُ اسمُ مَا سِوَى الزَّمَانِ مِن مَدلُولَىِ الفِعلِ كأَمنٍ مِن أمِن
ناصب المفعول المطلق
المصدر والفعل بين الأصل والفرعية
بِمِثلِه أو فِعل أو وَصفٍ نُصِب وَكَونُهُ أصلاً لِهَذَينِ انتُخِب
أقسام المفعول المطلق
توكِيداً أو نَوعاً يُبينُ أو عَدَد كَسِرتُ سيرَتَينِ سَيرَ ذِى رَشَد
ما ينوب عن المفعول المطلق
تثنية المفعول المطلق وجمعه
عامل المفعول المطلق بين الذكر والحذف
تابع/عامل المفعول المطلق بين الذكر والحذف
تابع/عامل المفعول المطلق بين الذكر والحذف
تابع/عامل المفعول المطلق بين الذكر والحذف
تابع/عامل المفعول المطلق بين الذكر والحذف
المفعول له( لأجله)
صور المفعول لأجله
المفعول فيه( الظرف)
عامل النصب في الظرف
عامل النصب في الظرف بين الحذف والذكر
ما يقبل النصب من أسماء الزمان والمكان
أقسام اسم الزمان والمكان
نيابة المصدر عن ظرف المكان والزمان
1ـ ينوب المصدر عن ظرف المكان قليلا، كقولك: جلست قرب زيد أي: مكان قرب زيد، فحذف المضاف وهو مكان وأقيم المضاف إليه مقامه، فأعرب بإعرابه، وهو النصب على الظرفية، ولا ينقاس ذلك، فلا تقول: آتيك جلوس زيد تريد مكان جلوسه.
2ـ ويكثر إقامة المصدر مقام ظرف الزمان، نحو: آتيك طلوع الشمس، وقدوم الحاج، وخروج زيد والأصل: وقت طلوع الشمس، ووقت قدوم الحاج، ووقت خروج زيد، فحذف المضاف، وأعرب المضاف إليه بإعرابه، وهو مقيس في كل مصدر .
يقول ابن مالك:
المفعول معه
أحوال الاسم الواقع بعد واو المعية
الاستثناء أو المفعول بدونه أو بغيره
المستثنى بإلا
عامل النصب في المستنى
حكم تقديم المستثنى على المستثنى منه
تكرار إلا لقصد التوكيد
تكرار إلا لغير التوكيد
تابع/ تكرار إلا لغير التوكيد
الاستثناء بغير إلا
الاستثناء بغير، وسُوى، وسِوى، وسواء
استعمالات سوى
الاستثناء بليس، وما خلا، وما عدا، ولا يكون
خلا وعدا بدون (ما)
الاستثناء بحاشا