قصّة مشتركة في اللغة العربية ( مهمة تقييم الفصل الاول 20%)
مدرسة الحكمة الابتدائية – البقيعة
مهمة تقييم في اللّغة العربية للصّف الخامس والسّادس
عزيزي الطّالب . عزيزتي الطّالبة...
أمامك عنوان لقصّة ومقدمة لها، اقرأها جيّدًا ثمّ اختر لك شىريحة بحسب الترتيب واكمل ما بدأت به المعلّمة او اصدقاؤك حتى نحصل في النهاية على قصّة متكاملة من حيث المضمون تشمل عناصر القصّة القصيرة ألا وهي:
الزمان ، المكان ، الشخصيات ، المشكلة والحلّ...
انتبه: عليك العمل والتّقيّد بالتعليمات التالية:
قصّة المهر الصّغير
كان في قديم الزّمان مهر صغير وأمّه يعيشان في مزرعة جميلة، وكانت حياتهما هادئةً وهانئةً، يتسابقان تارةً ويرعيان تارةً أخرى، لا تفارقه ولا يفارقها، وعندما يحلّ الظلام يذهب كلّ منهما إلى الحظيرة ليناما في أمان وسلام. في يوم ما وعلى حين فجأة…….
ريان بكرية
احضر المزارع الى الحظيرة حصانًا ابيض اللون قوي الجسم , ووضعه مع الفرس و مهرها.
كان الحصان يبدو متكبرًا يأكل من اكلهم و يشرب من مائهم دون ان يسألهم، و عندما جاء الابن ليأكل لم يسمح له ان
يأكل فغضبت الام وقالت : يا لك من متكبر تريد الاكل كله لك. فقال الحصان الابيض : انت لا تعرفين من اين
احضرني المزارع. فقالت الام :من اين احضرك المزارع ؟ لقد احضرني المزارع من عند الملك.
ولماذا تفتخر بنفسك قالت الام؟ ………..
عرين زين الدين
لا انا لست متكبراً قال الحصان الأبيض, فقالت الأم الفرس:ولكن لما لم تسمح لابني أن يأكل ويشرب من الطعام؟
فقال الحصان الأبيض: عفواً منك أيّتها الأمّ الفرس أنا أخطأت بتصرّفي معه, لأنّني حزين بسبب بُعدي عن
الملك. لأنّني كنت أعيش هناك بعزٍ وجاه وسرور.
فقالت الأمّ الفرس:لا تحزن أيّها الحصان,فأنا أعتذر عن كلامي الّذي بذل منّي, ظننت أنّك متكبّراً.
فلا تشعر أنّك غريبٌ هنا نحن سنكون مثل أهلك, سوف تتعوّد على المكان وتكون سعيداً معنا………….
ملاك سويد♥♥♥
شعر الحصان بالسعادة والبهجة عندما سمع كلام الفرس وقرر العيش معهم بفرح وسلام .
وفي كل يوم كان يستيقظ وياكل مع الام وابنها ويكلمهم بسعادة ولا يتكبر عليهم ويلعبون معا يمرحون معا ويفعلون كل شيء معا وعندما احد منهم يكون حزين يلاعبانه حتى يفرح وليس من الممكن ان يضايق أحد الثاني .
وفي يوم عندما كانوا يلعبون مع بعضهم لعبة الغميضة كان الحصان الصغير يختبئ بين الاشجار وحين تاخر ولم يجدونه
حاول العودة الى الاصطبل فاخطا الطريق و...
ريان فضول:
حاول مرارا ان يجد الطريق لكن دون جدوى! وشعر بالخوف الشديد ,جلس تحت شجره السنديان الكبيره يفكر في حاله وكيف افترق عن امه الحبيبه وعن الحصان الذي كان يساعده ويلاعبه ..
وازداد خوفه اكثر عندما بدأت الشمس بالمغيب وحلّ الظلام,وفجأه! رأى ضوءًا من بعيد وظنّ المهر المسكين أن امّه والحصان اتيا للبحث عنه,فهمّ راكضاً نحو ذالك الضوء,وهو يلهث ويصدر صهيلاً فرحاً بقدوم امه,وعندما اقترب من ذالك الضوء نظر بدهشه اذ هو يرى امامه رجلاً يبدو وكانه شريراً ف…………..
هيثم زرقا
فعندها بدا المهر يتراجع الى الوراء رويدا رويدا والخوف يرتا به، وفجاة سمع نباح كلاب وراء الرجل
فاندهش اكثر فقرر الهرب، لكن الرجل مد يده على راس المهر يلاطفه ويتمتم اهدأ اهدءأ.. وتوقفت الكلاب
عن النباح واصطحبه الرجل الى مزرعته القريبه.
وعندما وصل البيت سمعت ابنته صهيل المهر فركضت الى شرفة البيت واندهشت عندما رات والدها
يقترب نحو المزرعة فصرخت بصوت عال من اين لك هذا يا ابي؟
فاجابها: من الغابة القريبة، انزلي يا ابنتي لنضع له الطعام والماء، لانه يبدو جائعا فنزلت البنت مسرعة …………....
وقال المهر:كنت العب الغميضه مع امي وحصان، واختبأت وضِعت في الليل لوحدي
وسيم عباس
واحضرت الاكل والماء وقالت: مرحبا ايها المهر الصغير ماذا كنت تفعل بالغابه وحدك
وكنت خائفا وافكر كيف يمكن ان اعود الى امي وعندها اتى الي هذا الرجل مع
الكلاب وقلت في نفسي "انا اليوم لن اعود الى امي".
وقالت البنت:لقد حزنت عليك كثيرا .هل الحصان الابيض الذي كان للملك
وجاء شخص واشتراه. يمكن انا اعرف اين هي امك و…….
شهد علي
والحصان الابيض قالت البنت:اعدك ان اعيدك الى الاصطبل عند امك وصديقك الحصان الابيض.
ولكن عدني ان لا تذهب الى مكان لا تعرفه ولا تبتعد عن امك ,هل تعدني؟
قال الحصان:اجل اعدك ,لكن هيا نذهب الان ….. قالت البنت: هل هذا هو اصطبلك ؟؟؟
لا هذا للحمار وهو بعيد عن بيتنا جدا جدا وهذا ليس اصطبل هذا حقل وذلك الذي هناك كوخ صغير يجلس فيه صاحب الحمار
اووو لا لقد علمت اننا سوف نضيع يا ليتني لم العب الغميضة……..
جوليانا رمضان
كم كنت غبيا لدرجة انني ضعت قال المهر.
قالت البنت : لاتخف ايها المهر.
وكيف لي ان لا أخاف وانت بعد قليل بالضياع قال المهر.
اذا اردت سوف اذهب الى ابي واقنعه ان نعيدك الى اهلك قالت البنت
قال الاب:نعم سوف نعيدك الى اهلك الغاليين عليك شكرا……….
غزل زين الدين
وفي صباح اليوم التالي استيقظ الاب وابنته مبكرا واصطحبا المهر الصغير معهم الى الغابه حيث
كان المهر يلهو مع امه والحصان الابيض ويا للدهشة فقد وجدا الام والحصان الابيض يصيحا باعلى
صوتهما بحثا عن المهر الصغير .فرح المهر واخذ يعدو نحو امه.
ذهب الحصان اليهما راكضا بأقصى سرعة.
فرحت الأم والحصان الأبيض كثيرًا بعودة المهر الصغير وقدما له الطعام اللذيذ والماء النظيف.
بعد يومان ذهب الحصان الأبيض والمهر الصغير الى النهر لشرب الماء فرأى الصيادون الحصانين
فأمسكوا بهما حاول المهر الصغير الهرب فنجح بذلك وحرر الحصان الأبيض.
مرت أيام وهما يبحثان عن الاصطبل الخاص بهما وأم الحصان الصغير قلقة عليهما….
أمير ذيب
ميار سويد
بحثت الام كثيرا عنهما, وهي تبحث وجدت ضوء بين الاشجار ذهبت لترى ما الذي يحصل معها , عندما دخلت وجدت اصطبلا يوجد فيه احصنة كثيرة .
استغربت الام كثيرا عندما رأت حصانا يشبه ابنها وبجواره حصان يشبه الحصان الابيض .
قالت الام في نفسها : يجب ان افعل شيئا .
تقدمت الام لجوارهما وبدأت بفحصهما جيدا …….
ايال عباس
وقام المهر الصغير بفعل حركة ملفته الانظار , حينها تذكرت الام انه ابنها فاسرعت اليه وبدات بمداعبته وتقدم الحصان الابيض وقال :هيا لنذهب بسرعة من هنا , ذهبوا بسرعة وذهب معهم غالبية الاحصنه فاحست ام المهر بان المهر حزين فسالته: لماذا انت حزين ؟؟ ..
فاجابها:اشتقت للمكان الذي ترعرت فيه والان اطلب منك ان نرحل من هذا المكان . فذهبوا جميع الاحصنة وكان يقودهم الى المرعى المهر الصغير والحصان الابيض.
وهم ذاهبون راوا نهر فتقدموا ليشربوا , عندما انحنى المهر ليشرب الماء سمع صوت طلاقات النار فالتفوا الى الوراء ورؤا…..
صالح ذيب
اربعة صيادين يحملون بنادق يحاولون صيد الاحصنة,هربوا بسرعة كبيرة,
ولكن اصيب الحصان الابيض برصاصة في بطنه, لكنه استمر في الركض حتى وصلوا الاصطبل
جاء صاحب الاصطبل وراى الحصان المصاب فقرر ان يحضر البيطري ليفحصه ليعالج جرحه وبعد اسبوع شفي الحصان وقرر صاحب الاصطبل ان
اليان سعيدة
يعلن عن بيع الاصطبل لانه اصبح رجل كبير السن ولا يستطيع
ان يعتني اكثر بالحصان فجاء رجل واشترى منه الاصطبل وعندها حزن
صاحب الاصطبل لانه اعتاد على الحصان ولكنه غير قادر على الاعتناء به اكثر
فقال لمشتري الاصطبل………....
ايال احمد
فقال لمشتري الاصطبل ارجو ان لا تبيع الحصان الابيض لانه غالي جدا لي.
وبعد عدت الاشهر اتى صاحب الاصطبل الجديد الى العجوز وقال له:
لقد مات الحصان الابيض.
وحزن العجوز كثيرا وندم لبيع الاصطبل لانه عرف ان صاحب الاصطبل
لم يهتم بالاحصنة .
وبعد سنتان ……..
الان زين الدين
وبعد سنتان حدث شيء غريب في المزرعه , استيقظ الحصان الصغير من نومه في منتصف الليل فلم يجد امه فذهب ليبحث عنها التفت حوله فشاهد خيال شخص مخيف من بعيد .
فخاف كثيرا , واصبح قلبه ينبض بشدة حتى كاد ان يغمى عليه من شدة الخوف , في تلك اللحظة اغمض عينيه وبدا يفكر في امه ويقول بذهنه :امي الحبيبه لن اراك مجددا هذه نهايتي ,كم اتمنى لو اني بحضنك الان ,سامحيني يا امي لو اخطات بحقك يوما .
اصبحت دموعه تسيل بشده على وجنتيه وازداد قلبه بالخفقان .
وفجاه! سمع صوت حنون يناديه : اين انت يا حصاني الجميل ؟
فتح الحصان عينيه بدهشه واذ بامه بجانبه , ابتسم الحصان وقال لامه :لقد كان هذا خيالك ظننتك شخص مخيفا ابتسمت امه وقالت : انظر من معي انه صاحب المزرعه القديم لقد اتى بمنتصف اليل لكي يخبرنا ……………….
كرين فضول
أن الملك اشتاق لحصانه الأبيض، وزار المزرعة القديمة ليطمئن على الحصان فلم يجده! فأخذ يبحث عنه في كل أرجاء المدينة.
قال المهر الصغير بحزن: اشتقت لصديقي الحصان الأبيض، لقد كنا نلعب لعبة الغميضة سوية ونتسابق في الغابة القريبة.
حزنت الأم الفرس كثيرا وبدأت تبكي والدموع تملأ وجهها، وقالت: اّه كم اشتاق الى الحصان الأبيض! لقد عاش معنا فترة طويلة من الزمن وعشنا أوقات سعيدة معا في المزرعة. نحن لا نستطيع ان نساعدك ايها المزارع لأننا نعرف بأن الحصان الابيض.........
مرام سويد:
بان الحصان الابيض قد مات.
في اليوم التالي كان المهر الصغير جالس مع امه يتذكران ايامهما مع الحصان الابيض وفجاة دخل الحصان الابيض الى الاسطبل فتفاجئا المهر وامه وقالا بكل سعادة الم تمت ايها الحصان ,قال الحصان لا لم امت ولكن صاحب الاسطبل الجديد اخذني الى مكان لكي يبيعني ولكني هربت في اللحظة الاخيرة.فرح المهر الصغير وامه فرحا شديدا ولكنهما قررا ان يهربا بعيدا مع الحصان الابيض لكي لا يجدهما صاحب الاسطبل ,وفي اليوم التالي…….
ايهم عباس
هرب الثلاثة معا الى مكان بعيد لكي لا يراهم صاحب الاصطبل
وصلوا الى وسط الغابة وكانوا يبحثون عن الاكل والماء واتى نحوهم
اسد مفترس جائع جدا فزأر الاسد جائعا فخافوا وبدأوا بالركض وابتعدوا عنه فوصلوا الى ضفة نهر فشربوا الماء واستراحوا فرأوا شيئامن الماء … يخرج .
عيران يوسف
فخرج تمساح ضخم واقترب منهم وفتح فمه الكبير باسنانه الكبيرة واراد ان يفترس المهر الصغير فاقترب الحصان الابيض من التمساح وركله برجله ركلة قوية جدا واعاده الى الماء وتابعوا في السير على طول النهر
فوصلوا الى بحيرة يصب بها النهر وكانت الشمس تغيب وحل الظلام فناموا من التعب وفجأة بدأ البرق والرعد ف….
كارين سويد
فاستيقظوا من صوت الرعد , فاسرعوا هاربين من غزارة المطر وشدة الرياح, وفي طريقهم وجدوا كهفا مظلما فدخلوا اليه ,وبعد عدة ساعات ملوا من انتظار المطر فدخلوا الى اعماقه وفي الطريق وجدوا نبع ماء من اجمل ما يكون فشربوا منه وجلسوا ليستريحوا وفجاة سمعوا صوتا غريبا يقترب منهم ونظروا خائفين وجدوا دبا مسرعا نحوهم وهربوا …..
راشيل ذيب
نظروا الى الوراء وراوا ان الدب لم يعد يلاحقهم , فذهبوا ليبحثوا عن جرعة ماء
وعن اكلا ياكلوة, وكانوا خائفين ان تاتي اليهم مصيبة اخرى .
توقفوا برهة, قالت الام : الى متى ستبقى حياتنا هكذا كلها مشاكل وعذاب . وقال الحصان الابيض : انها قسمتنا , الان سوف نبقى هنا حتى تتوقف العواصف والرعد والامطار الغزيرة .
انتظروا حتى توقفت الامطارالغزيره , وذهبوا الى النهر وشربوا الماء , وبعدها ذهبوا ليبحثوا عن الاكل وكان المهر جائع كثيرا .وهم يبحثون على الطعام , فجأة رأواصاحب المزرعة ,قادما من بعيد فذهلوا وفرحوا .فقال صاحب المزرعة: يا لها من صدفه! ذهبوا معه وطلب من ابنة ان يطعمهم , واطعمهم وقال المزارع : سوف اطلب من ابني ان يهتم بكم ولا يفارقكم وسوف تعيشون بعز وهناء و…...
وفي ليلة من اليالي اتى لص شرير كان معه سكين كان يحاول قتل المهر شعرت الام بصوت غريب فأفاقت وسرخت بصوت عالي يا فلاح يا فلاح يوجد لص اتى الفلاح وابنه هرب الص فقرر الفلاح ان يخرج الاحصنة من الغابة, كان القرار صعب عليهم وبعد يومان, اخرج الفلاح الاحصنة الى خارج الغابة باعهم لرجل غني غعاشوا الاحصنة بامان وسلام.