دانا عصام

طبق تعبير فن الإسلام أو الفن الإسلامي ^[1] على الإنتاج الفني الذي وقع منذ الهجرة (622 ميلادي) حتى القرن التاسع عشر في منطقة تمتد من إسبانيا الي الهند التي يسكنها فئات من الثقافة الإسلامية^[2].

ظهر الفن في العالم الإسلامي مقدماً وحدة أسلوبية تقتضي بنقل الفنانين والتجار وذوي رأس المال والأعمال .إن استخدام أسلوب مُشترك في الكتابة بجميع الحضارات الإسلامية و الاهتمام بفن خط النسخ ,هو الذي عزز هذه الوحدة في الأسلوب. وظهرت مجالات أخرى تدعو للاهتمام ب :الزخرفة والهندسة وديكورات الحوائط^[3] .لكن,هذا التنوع الكبير للأشكال والديكورات طبقاً للبلاد والحِقب أدى إلى قول "فنون إسلامية" عن قول "فن إسلامي". بالنسبة أوليغ غرابار, للفن الإسلامي تعريف آخر وهو "سلسلة من المواقف إزاء نفس عملية الإبداع الفني"^[4]

وئام سعيد

​

يطلق الفنّ الإسلامي على النتاج الفني الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى الهند في الشرق، وامتاز بأسلوب الكتابة الموحّد خلال كل هذه الفترة من الزمن، بالإضافة للزخرفة وتركّزت هذه الفنون في الغالب في الفنّ المعماري،

​

​

إ

تيماء مصطفى ابو دغش(تلخيص اسيل عزالدين محاميد) :

يطلق الفنّ الإسلامي على النتاج الفني الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى الهند في الشرق، وامتاز بأسلوب الكتابة الموحّدة خلال كل هذه الفترة من الزمن، بالإضافة للزخرفة والأشكال التي تنوّعت بشكل كبير، ممّا جعل الأصح إطلاق لفظ الفنون الإسلاميّة عليها، وتركّزت هذه الفنون في الغالب في الفنّ المعماري

دانية رافع

يطلق الفنّ الإسلامي على النتاج الفني الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى الهند في الشرق، وامتاز بأسلوب الكتابة الموحّد خلال كل هذه الفترة من الزمن، بالإضافة للزخرفة والأشكال التي تنوّعت بشكل كبير، ممّا جعل الأصح إطلاق لفظ الفنون الإسلاميّة عليها، وتركّزت هذه الفنون في الغالب في الفنّ المعماري، الذي تفنّن المسلمون فيه في الديكورات، وزخارف الحوائط، والنوافذ، بالإضافة لفنّ النحت وبخاصّة على المعادن، والعاج، وقد كان هذا الفنّ دليلاً حضاريّاً يدلّ على المسلمين آنذاك، أكثر منه دينيّاً، فقد تأثّر الفاتحون بفنون الدول المفتوحة، ولكنّهم استبعدوا منها ما رفضه الدين، وما لم يوافق ذوقهم، وصقلوه بأسلوبهم الخاص، وأضافوا له فنّ الكتابة العربيّة المستوحاة من وسط الجزيرة العربيّة مكان إنطلاق الدين الإسلامي. الفنّ الإسلامي عبر الحقبات الزمنيّة لم يكن هناك انتشار واضح للفنّ الإسلامي قبل الخلافة الأمويّة، ولربما يرجع ذلك لاهتمام الخلفاء في الفتوح الإسلاميّة، وتقوية الدولة الإسلاميّة وتوسيع حدودها، بالإضافة إلى أنّ بيت الرسول عليه الصلاة والسلام الذي اتخذ مسجداً، لم يبقى طويلاً؛ وذلك لأنّه شيّد من الطين والخشب، وهي مواد سريعة التلف، فيبقى المسجد النبوي في المدينة المنورة هو تحفة الفنّ الإسلامي الرائعة لليوم.

​

​

​

نور زيدان

*يمتاز الفن الاسلامي بكونه فن مستمر من عصر الهجرة النبوية

*ولقد جال الفن الاسلامي جميع انحاء العالم

*ولقد اشتهر ايضا الفن الاسلامي بكونه مزخرف بالفسيفساء وايضا بهندسته المدهشة مثال على ذلك : القصر الاحمر بالاندلس"اسبانيا"

​

يقين مصطفى اغبارية ( تلخيص فاطمة زعنونة )

الفن الإسلامي هو فن متجانس على الأغلب . بالرغم من أنه يحيط بلادًا واسعة مختلفة في مزاياها .

يعتمد الفن الإسلامي في أساسه على فن القطع والأشياء المستعملة . هذه القطع تم صنعها وإنتاجها من مواد بسيطة مع الأخذ بعين الاعتبار وجهة نظر ومفهوم العقيدة الإسلامية, التي تنادي بالتواضع . وعندما حاول المسلمون الإبداع في أعمالهم الفنية في الفن الإسلامي طعّموا النحاس والنسيج بخيوط الذهب والفضة، وزخرفوا أدوات الخزف والزجاج بالبريق المعدني وحفروا على الخشب والعاج والعظم وعلى الحجر الأخضر والأحجار الكريمة، قاموا بوضع الأحجار الكريمة على قطع معدنية وزخرفتها . وكذلك على الآنية الفخارية والزجاج .

سوار وائل محاجنة

يطلق الفنّ الإسلامي على النتاج الفني الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى الهند في الشرق، وامتاز بأسلوب الكتابة الموحّد خلال كل هذه الفترة من الزمن، بالإضافة للزخرفة والأشكال التي تنوّعت بشكل كبير، ممّا جعل الأصح إطلاق لفظ الفنون الإسلاميّة عليها، وتركّزت هذه الفنون في الغالب في الفنّ المعماري، الذي تفنّن المسلمون فيه في الديكورات، وزخارف الحوائط، والنوافذ، بالإضافة لفنّ النحت وبخاصّة على المعادن، والعاج، وقد كان هذا الفنّ دليلاً حضاريّاً يدلّ على المسلمين آنذاك، أكثر منه دينيّاً، فقد تأثّر الفاتحون بفنون الدول المفتوحة، ولكنّهم استبعدوا منها ما رفضه الدين، وما لم يوافق ذوقهم، وصقلوه بأسلوبهم الخاص، وأضافوا له فنّ الكتابة العربيّة المستوحاة من وسط الجزيرة العربيّة مكان إنطلاق الدين الإسلامي.

​

سراج احمد

​

الفنّ الإسلاميّ يطلق الفنّ الإسلامي على النتاج الفني الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى الهند في الشرق، وامتاز بأسلوب الكتابة الموحّد خلال كل هذه الفترة من الزمن، بالإضافة للزخرفة والأشكال التي تنوّعت بشكل كبير، ممّا جعل الأصح إطلاق لفظ الفنون الإسلاميّة عليها، وتركّزت هذه الفنون في الغالب في الفنّ المعماري، الذي تفنّن المسلمون فيه في الديكورات، وزخارف الحوائط، والنوافذ، بالإضافة لفنّ النحت وبخاصّة على المعادن، والعاج، وقد كان هذا الفنّ دليلاً حضاريّاً يدلّ على المسلمين آنذاك، أكثر منه دينيّاً، فقد تأثّر الفاتحون بفنون الدول المفتوحة، ولكنّهم استبعدوا منها ما رفضه الدين، وما لم يوافق ذوقهم، وصقلوه بأسلوبهم الخاص، وأضافوا له فنّ الكتابة العربيّة المستوحاة من وسط الجزيرة العربيّة مكان إنطلاق الدين الإسلامي.

​

​

الفنّ الإسلاميّ يطلق الفنّ الإسلامي على النتاج الفني الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى الهند في الشرق، وامتاز بأسلوب الكتابة الموحّد خلال كل هذه الفترة من الزمن، بالإضافة للزخرفة والأشكال التي تنوّعت بشكل كبير، ممّا جعل الأصح إطلاق لفظ الفنون الإسلاميّة عليها، وتركّزت هذه الفنون في الغالب في الفنّ المعماري، الذي تفنّن المسلمون فيه في الديكورات، وزخارف الحوائط، والنوافذ، بالإضافة لفنّ النحت وبخاصّة على المعادن، والعاج، وقد كان هذا الفنّ دليلاً حضاريّاً يدلّ على المسلمين آنذاك، أكثر منه دينيّاً، فقد تأثّر الفاتحون بفنون الدول المفتوحة، ولكنّهم استبعدوا منها ما رفضه الدين، وما لم يوافق ذوقهم، وصقلوه بأسلوبهم الخاص، وأضافوا له فنّ الكتابة العربيّة المستوحاة من وسط الجزيرة العربيّة مكان إنطلاق الدين الإسلامي.

​

​

رغد حسام

​

​

لفنّ الإسلاميّ يطلق الفنّ الإسلامي على النتاج الفني الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى افي الشرق، وامتاز بأسلوب الكتابة الموحّد خلال كل هذه الفترة من الزمن، بالإضافة للزخرفة والأشكال التي تنوّعت بشكل كبير، ممّا جعل الأصح إطلاق لفظ الفنون الإسلاميّة عليها، وتركّزت هذه الفنون في الغالب في الفنّ المعماري، الذي تفنّن المسلمون فيه في الديكورات، وزخارف الحوائط، والنوافذ، بالإضافة لفنّ النحت وبخاصّة على المعادن، والعاج، وقد كان هذا الفنّ دليلاً حضاريّاً يدلّ على المسلمين آنذاك، أكثر منه دينيّاً، فقد تأثّر الفاتحون بفنون الدول المفتوحة، ولكنّهم استبعدوا منها ما رفضه الدين، وما لم يوافق ذوقهم، وصقلوه بأسلوبهم الخاص، وأضافوا له فنّ الكتابة العربيّة المستوحاة من وسط الجزيرة العربيّة مكان إنطلاق الدين الإسلامي.

​

لهند

اسيل عزالدين محاميد

​

يطلق الفنّ الإسلامي على النتاج الفني الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى الهند في الشرق، وامتاز بأسلوب الكتابة الموحّدة خلال كل هذه الفترة من الزمن، بالإضافة للزخرفة والأشكال التي تنوّعت بشكل كبير، ممّا جعل الأصح إطلاق لفظ الفنون الإسلاميّة عليها، وتركّزت هذه الفنون في الغالب في الفنّ المعماري

ظهر الفن في العالم الإسلامي مقدماً وحدة أسلوبية تقتضي بنقل الفنانين والتجار وذوي رأس المال والأعمال .إن استخدام أسلوب مُشترك في الكتابة بجميع الحضارات الإسلامية و الاهتمامبفن خط النسخ ,هو الذي عزز هذه الوحدة في الأسلوب. وظهرت مجالات أخرى تدعو للاهتمام ب :الزخرفة والهندسة وديكورات الحوائط^[3] .لكن,هذا التنوع الكبير للأشكال والديكورات طبقاً للبلاد والحِقب أدي الي قول "فنون إسلامية" عن قول "فن إسلامي". بالنسبة لأوليغ غرابار, للفن الإسلامي تعريف آخر وهو "سلسلة من المواقف إزاء نفس عملية الإبداع الفني"^[4]

بالنسبة للفن المعماري, يتم إنشاء المباني ذات طابع خاص مثل المساجد والمدارس الدينية في مجموعة متنوعة من الأشكال ولكن في كثير من الأحيان بنفس النمط الأساسي. إذن كان هناك تقريباً فن النحت, وصناعة المعادن والعاج أو السيراميك تكون في كثير من الأحيان علي أعلي التقنيات. والجدير بالذكر أيضاً هو وجود لوحة ومنمنمة في الكتب المُقدسة والمُدنسة.

سيناء

بالنسبة للفن المعماري, يتم إنشاء المباني ذات طابع خاص مثل المساجد والمدارس الدينية في مجموعة متنوعة من الأشكال ولكن في كثير من الأحيان بنفس النمط الأساسي. إذن كان هناك تقريباً فن النحت, وصناعة المعادن والعاج أو السيراميك تكون في كثير من الأحيان علي أشرق العراق , أوزبكستان, جزء من تركمانستان, أفغانستان وباكستان الحالية) وسوريا الكبري (دولة سورياالحالية, فلسطين, إسرائيل , لبنان , غرب العراق-الجزيرة-)

​

علي التقنيات. والجدير بالذكر أيضاً هو وجود لوحة ومنمنمة ظهر الفن في العالم الإسلامي مقدماً وحدة أسلوبية تقتضي بنقل الفنانين والتجار وذوي رأس المال والأعمال .إن استخدام أسلوب مُشترك في الكتابة بجميع الحضارات الإسلامية و الاهتمام بفن خط النسخ ,هو الذي عزز هذه الوحدة في الأسلوب. وظهرت مجالات أخرى تدعو للاهتمام ب :الزخرفة والهندسة وديكورات الحوائط^[3] .لكن,هذا التنوع الكبير للأشكال والديكورات طبقاً للبلاد والحِقب أدي الي قول "فنون إسلامية" عن قول "فن إسلامي". بالنسبة لأوليغ غرابار, للفن الإسلامي تعريف آخر وهو "سلسلة من المواقف إزاء نفس عملية الإبداع الفني"^[4]في الكتب المُقدسة والمُدنسة.

زينه دعدوش :)

لما فتح العرب بلاد الشام لم تكن لديهم من الفنون سوى الشعر. ويقال إن النبي حرم فني النحت والتصوير أنهما من قبيل عبادة الأوثان-كما نهى عن الموسيقى، ولبس الحرير الثمين: والتحلي بالذهب والفضة أنهما من أسباب التنعم المؤدي إلى الانحلال؛ ومع أن العرب أخذوا يتحللون شيئاً فشيئاً من هذا التحريم، فإن الفن الإسلامي في ذلك العهد الأول كان ينحصر في فنون العمارة، والخزف، والزركشة. يضاف إلى هذا أن العرب أنفسهم كانوا إلى عهد قريب بدواً أو تجاراً، ولم يكونوا ذوي براعة فنية ناضجة؛ وكانوا يعترفون بقصورهم في هذا الميدان، ولذلك لجأوا إلى الأشكال والتقاليد الفنية المتبعة في بيزنطية، ومصر، والشام، وبلاد العراق، وإيران، والهند، فعدلوها بما يوائم طبيعتهم، كما لجأوا إلى الفنانين والصناع من أهل تلك البلاد. من ذلك أن نقوش قبة الصخرة في بيت المقدس وعمارة مسجد الوليد الثاني في دمشق كانت بيزنطية خالصة. وفيما يلي هذه البلاد من جهة الشرق اتخذ العرب حليات القرميد التي كانت متبعة في بلاد آشور وبابل القديمة، كما اتخذوا أشكال الكنائس الأرمنية النسطورية، وبعد أن دمر المسلمون في بلاد الفرس كثيراً من الأعمال الساسانية الأدبية والفنية تنبهوا إلى مزايا مجموعات العمد، والأقواس المستدقة والعقود، والنقوش المكونة من أوراق النبات والأشكال الهندسية التي أثمرت آخر الأمر طراز الزخرفة العربي المعروف. ولم تكن هذه النتيجة تقليداً محضاً، بل كانت تركيباً بارعاً من أشكال مختلفة لا ينقص من شأنها ما أخذه المسلمون عن غيرهم من الأمم. وتخطى الفن الإسلامي الذي انتشر من قصر الحمراء في الأندلس إلى التاج محال في الهند كل حدود الزمان والمكان، وكان يسخر من التمييز بين العناصر والأجناس، وأنتج طرازاً فذاً ولكنه متعدد الأنواع، وعبّر عن

سوار محمود

يطلق الفنّ الإسلامي على النتاج الفني الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى الهند في الشرق، وامتاز بأسلوب الكتابة الموحّد خلال كل هذه الفترة من الزمن، بالإضافة للزخرفة والأشكال التي تنوّعت بشكل كبير، ممّا جعل الأصح إطلاق لفظ الفنون الإسلاميّة عليها، وتركّزت هذه الفنون في الغالب في الفنّ المعماري، الذي تفنّن المسلمون فيه في الديكورات، وزخارف الحوائط، والنوافذ، بالإضافة لفنّ النحت وبخاصّة على المعادن، والعاج، وقد كان هذا الفنّ دليلاً حضاريّاً يدلّ على المسلمين آنذاك، أكثر منه دينيّاً، فقد تأثّر الفاتحون بفنون الدول المفتوحة، ولكنّهم استبعدوا منها ما رفضه الدين، وما لم يوافق ذوقهم، وصقلوه بأسلوبهم الخاص، وأضافوا له فنّ الكتابة العربيّة المستوحاة من وسط الجزيرة العربيّة مكان إنطلاق الدين الإسلامي.

​

​

الين عامر

الفن الاسلامي : يطلق الفن الاسلامي على النتاج الفني الذي تم انشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبوية والقرن 19 م

توزع من اسبانيا الى المغرب

ظهر الفن الاسلامي مقدما وحدة اسلوبية تقتضي بنقل الفنانين والتجار

ان استخدام اسلوب في الكتابة بجميع الحضارات الاسلامية والاهتمام بفن خط نسخ

طرب عماد سعد

الفن الاسلامي:-

هوالإنتاج الفني الذي وقع منذ الهجرة (622 ميلادي) حتى القرن التاسع عشر في منطقة تمتد من إسبانيا الي الهند التي يسكنها فئات من الثقافة الإسلامية^].

ظهر الفن في العالم الإسلامي مقدماً وحدة أسلوبية تقتضي بنقل الفنانين والتجار وذوي رأس المال والأعمال .إن استخدام أسلوب في الكتابة بجميع الحضارات الإسلامية و الاهتمام بفن خط النسخ

​

ليان غسان اغباريه (تلخيص اسيل عز الدين )

​

يطلق الفنّ الإسلامي على النتاج الفني الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة

القرن التاسع عشر ميلادي توزع من اسبانيا الى الغرب

امتاز بأسلوب الكتابة الموحّدة خلال كل هذه الفترة من الزمن

تركّزت هذه الفنون في الغالب في الفنّ المعماري

**اسراء اغباريةة**(تلخيص رغد)

يطلق الفنّ الإسلامي على النتاج الفني الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى افي الشرق، وامتاز بأسلوب الكتابة الموحّد خلال كل هذه الفترة من الزمن، بالإضافة للزخرفة والأشكال التي تنوّعت بشكل كبير، ممّا جعل الأصح إطلاق لفظ الفنون الإسلاميّة عليها، وتركّزت هذه الفنون في الغالب في الفنّ المعماري، الذي تفنّن المسلمون فيه في الديكورات، وزخارف الحوائط، والنوافذ، بالإضافة لفنّ النحت وبخاصّة على المعادن، والعاج، وقد كان هذا الفنّ دليلاً حضاريّاً يدلّ على المسلمين آنذاك، أكثر منه دينيّاً، فقد تأثّر الفاتحون بفنون الدول المفتوحة، ولكنّهم استبعدوا منها ما رفضه الدين، وما لم يوافق ذوقهم، وصقلوه بأسلوبهم الخاص، وأضافوا له فنّ الكتابة العربيّة المستوحاة من وسط الجزيرة العربيّة مكان إنطلاق الدين الاسلامي...

فاطمة محمد زعنونة

​

الفن الإسلامي هو فن متجانس على الأغلب . بالرغم من أنه يحيط بلادًا واسعة مختلفة في مزاياها .

يعتمد الفن الإسلامي في أساسه على فن القطع والأشياء المستعملة . هذه القطع تم صنعها وإنتاجها من مواد بسيطة مع الأخذ بعين الاعتبار وجهة نظر ومفهوم العقيدة الإسلامية, التي تنادي بالتواضع . وعندما حاول المسلمون الإبداع في أعمالهم الفنية في الفن الإسلامي طعّموا النحاس والنسيج بخيوط الذهب والفضة، وزخرفوا أدوات الخزف والزجاج بالبريق المعدني وحفروا على الخشب والعاج والعظم وعلى الحجر الأخضر والأحجار الكريمة، قاموا بوضع الأحجار الكريمة على قطع معدنية وزخرفتها . وكذلك على الآنية الفخارية والزجاج .

رونق جبارين(تلخيص نور زيدان).

​

يمتاز الفن الاسلامي بكونه فن مستمر من عصر الهجره النبويه ولقد جال الفن الاسلامي جميع انحاء العالم ولقد اشتهر الفن الاسلامي المزخرفه والفسيفساء وايضا بهندسته الجميله

رشا عبد اللطيف( تلخيص طرب عماد)

هوالإنتاج الفني الذي وقع منذ الهجرة (622 ميلادي) حتى القرن التاسع عشر في منطقة تمتد من إسبانيا الي الهند التي يسكنها فئات من الثقافة الإسلامية^].

ظهر الفن في العالم الإسلامي مقدماً وحدة أسلوبية تقتضي بنقل الفنانين والتجار وذوي رأس المال والأعمال .إن استخدام أسلوب في الكتابة بجميع الحضارات الإسلامية و الاهتمام بفن خط النسخ

ليان غسان اغباريه

نرمين احمد

​

يطلق الفنّ الإسلامي على النتاج الفني الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى الهند في الشرق، وامتاز بأسلوب الكتابة الموحّد خلال كل هذه الفترة من الزمن، بالإضافة للزخرفة والأشكال التي تنوّعت بشكل كبير، ممّا جعل الأصح إطلاق لفظ الفنون الإسلاميّة عليها، وتركّزت هذه الفنون في الغالب في الفنّ المعماري، الذي تفنّن المسلمون فيه في الديكورات، وزخارف الحوائط، والنوافذ، بالإضافة لفنّ النحت وبخاصّة على المعادن، والعاج، وقد كان هذا الفنّ دليلاً حضاريّاً يدلّ على المسلمين آنذاك، أكثر منه دينيّاً، فقد تأثّر الفاتحون بفنون الدول المفتوحة، ولكنّهم استبعدوا منها ما رفضه الدين، وما لم يوافق ذوقهم، وصقلوه بأسلوبهم الخاص، وأضافوا له فنّ الكتابة العربيّة المستوحاة من وسط الجزيرة العربيّة مكان إنطلاق الدين الإسلامي.

​

ايمان سليمان - ( وئام سعيد )

​

​

هو نتاج فني تم انتاجه ما بين الفترة النبويه والقرن التاسع عشر , كما وانه انتشر بعدة دول .

وامتاز باسلوب كتابة موحد مع الزخرفة الفنية .

منة جمال محاميد

يطلق الفنّ الإسلامي على النتاج الفني الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى الهند في الشرق، وامتاز بأسلوب الكتابة الموحّد خلال كل هذه الفترة من الزمن، بالإضافة للزخرفة والأشكال التي تنوّعت بشكل كبير، ممّا جعل الأصح إطلاق لفظ الفنون الإسلاميّة عليها، وتركّزت هذه الفنون في الغالب في الفنّ المعماري، الذي تفنّن المسلمون فيه في الديكورات، وزخارف الحوائط، والنوافذ، بالإضافة لفنّ النحت وبخاصّة على المعادن، والعاج، وقد كان هذا الفنّ دليلاً حضاريّاً يدلّ على المسلمين آنذاك، أكثر منه دينيّاً، فقد تأثّر الفاتحون بفنون الدول المفتوحة، ولكنّهم استبعدوا منها ما رفضه الدين، وما لم يوافق ذوقهم، وصقلوه بأسلوبهم الخاص، وأضافوا له فنّ الكتابة العربيّة المستوحاة من وسط الجزيرة العربيّة مكان إنطلاق الدين الإسلامي.

​

إ

فاطمة خميني(تلخيص اسيل عز الدين)

يطلق الفنّ الإسلامي على النتاج الفني الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى الهند في الشرق، وكان الخط يعتبر فناً، بالإضافة للزخرفة والأشكال التي تنوّعت بشكل كبير، ممّا جعل الأصح إطلاق لفظ الفنون الإسلاميّة عليها، وتركّزت هذه الفنون في الغالب في الفنّ المعماري اي ان الفن قد بدأ من الاسلام وانتشر في العالم مع مرور الايام

فاطمة ضرغام (تلخيص نور زيدان).

*ان الفن الاسلامي فن مستمر من عصر الهجرة النبوية

*ولقد وصل الفن الاسلامي جميع انحاء العالم

*ان الفن الاسلامي اشتهر بالزخرفة و بالفسيفساء وايضا بهندسته المدهشة مثال على ذلك : القصر الاحمر بالاندلس"اسبانيا"

​

**جنات جبارين**(تلخيص سوار محمود)

يطلق الفنّ الإسلامي على النتاج الفني الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى الهند في الشرق، وامتاز بأسلوب الكتابة الموحّد خلال كل هذه الفترة من الزمن، بالإضافة للزخرفة والأشكال التي تنوّعت بشكل كبير، ممّا جعل الأصح إطلاق لفظ الفنون الإسلاميّة عليها، وتركّزت هذه الفنون في الغالب في الفنّ المعماري، الذي تفنّن المسلمون فيه في الديكورات، وزخارف الحوائط، والنوافذ، بالإضافة لفنّ النحت وبخاصّة على المعادن، والعاج، وقد كان هذا الفنّ دليلاً حضاريّاً يدلّ على المسلمين آنذاك، أكثر منه دينيّاً، فقد تأثّر الفاتحون بفنون الدول المفتوحة، ولكنّهم استبعدوا منها ما رفضه الدين، وما لم يوافق ذوقهم، وصقلوه بأسلوبهم الخاص، وأضافوا له فنّ الكتابة العربيّة المستوحاة من وسط الجزيرة العربيّة مكان إنطلاق الدين الإسلامي.

​

شام ايمن ( تلخيص طرب عماد)

هوالإنتاج الفني الذي وقع منذ الهجرة (622 ميلادي) حتى القرن التاسع عشر في منطقة تمتد من إسبانيا الي الهند التي يسكنها فئات من الثقافة الإسلامية

ظهر الفن في العالم الإسلاميا مقدماً

استخدام أسلوب في الكتابة بجميع الحضارات الإسلامية و الاهتمام بفن خط النسخ

بيسان يوسف

*الفنّ الإسلاميّ يطلق الفنّ الإسلامي على النتاج الفني الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي

* وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى الهند في الشرق، وامتاز بأسلوب الكتابة الموحّد خلال كل هذه الفترة من الزمن، بالإضافة للزخرفة والأشكال التي تنوّعت بشكل كبير، ممّا جعل الأصح إطلاق لفظ الفنون الإسلاميّة عليها

​

(تلخيص سراج احمد)

فاطمه مصطفى (تلخيص دانية)

يطلق الفنّ الإسلامي على النتاج الفني الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى الهند في الشرق، وامتاز بأسلوب الكتابة الموحّد خلال كل هذه الفترة من الزمن، بالإضافة للزخرفة والأشكال التي تنوّعت بشكل كبير، ممّا جعل الأصح إطلاق لفظ الفنون الإسلاميّة عليها، وتركّزت هذه الفنون في الغالب في الفنّ المعماري، الذي تفنّن المسلمون فيه في الديكورات، وزخارف الحوائط، والنوافذ، بالإضافة لفنّ النحت وبخاصّة على المعادن، والعاج، وقد كان هذا الفنّ دليلاً حضاريّاً يدلّ على المسلمين آنذاك، أكثر منه دينيّاً، فقد تأثّر الفاتحون بفنون الدول المفتوحة، ولكنّهم استبعدوا منها ما رفضه الدين، وما لم يوافق ذوقهم، وصقلوه بأسلوبهم الخاص، وأضافوا له فنّ الكتابة العربيّة المستوحاة من وسط الجزيرة العربيّة مكان إنطلاق الدين الإسلامي. الفنّ الإسلامي عبر الحقبات الزمنيّة لم يكن هناك انتشار واضح للفنّ الإسلامي قبل الخلافة الأمويّة، ولربما يرجع ذلك لاهتمام الخلفاء في الفتوح الإسلاميّة، وتقوية الدولة الإسلاميّة وتوسيع حدودها، بالإضافة إلى أنّ بيت الرسول عليه الصلاة والسلام الذي اتخذ مسجداً، لم يبقى طويلاً؛ وذلك لأنّه شيّد من الطين والخشب، وهي مواد سريعة التلف، فيبقى المسجد النبوي في المدينة المنورة هو تحفة الفنّ الإسلامي الرائعة لليوم.

​

منى باسم بشير (طرب عماد)

هوالإنتاج الفني الذي وقع منذ الهجرةحتى القرن التاسع عشر, في منطقة اسبانيا الى الهند

حيث كانوا يسكنون فئات اسلامية .إن استخدام أسلوب في الكتابة بجميع الحضارات الإسلامية و

الاهتمام بفن خط النسخ ,

​

​