قال حافظ إبراهيم متحدثا عن أحمد شوقي:
وَشِعرُكَ ماءُ النَهرِ يَجري مُجَدَّداً**** وَشِعرُ سَوادِ
الناسِ ماءٌ بِمَنقَعِ
جَلا شِعرُهُ لِلناسِ مِرآةَ عَصرِهِ***** وَمِرآةَ عَهدِ
الشِعرِ مِن عَهدِ تُبَّعِ
بين السمة التي برزت في هذين البيتين من سمات
مدرسة الإحياء والبعث :