2-سنوات الخبرة:

ثانياً: محاور الاستبانة:

المحور الأول: واقع شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة في ضوء نموذج إبستين للشراكة في مدينة الرياض من وجهة نظر المعلمات . (نمط الوالدية)

1- توفر المدرسة الإرشادات اللازمة للوالدين لمساعدتهم على تعليم أبنائهم ذوي الإعاقة .

المحور الأول: واقع شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة. (نمط التواصل )

4- تعقد المدرسة لقاءات دورية مع أولياء الأمور .

المحور الأول: واقع شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة.  (نمط التطوع )

5- تشجع المدرسة أولياء الأمور على القيام بالأعمال التطوعية.

المحور الأول: واقع شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة. (نمط التطوع )

6- تحصر المدرسة الأسر القادرة على التطوع .

المحور الأول: واقع شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة.(نمط التعلم في المنزل )

7- ترسل المدرسة لأولياء الأمور معلومات عن سياستها حول الواجبات.

المحور الأول: واقع شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة. (نمط صنع القرار)

8- يشارك أولياء الأمور في وضع الخطط التربوية لأبنائهم ذوي الإعاقة.

المحور الأول: واقع شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة. (نمط صنع القرار)

9- تتيح المدرسة لأولياء الأمور المشاركة في صنع القرارات المدرسية.

المحور الأول: واقع شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة. (نمط التعاون مع المجتمع المحلي)

10- توفر المدرسة معلومات للأسر حول برامج الشراكة المجتمعية .

المحور الأول: واقع شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة. (نمط التعاون مع المجتمع المحلي)

11- تقدم المدرسة للمجتمع المحلي خدمات تقوم بها أسر طلابها ذوي الإعاقة.

المحور الثاني: الصعوبات التي تواجه تطبيق شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة في ضوء نموذج إبستين للشراكة بمدينة الرياض من وجهة نظر المعلمات . (نمط الوالدية )

1- ضغط العمل يحول دون عمل إرشادات للوالدين في التعامل مع أبنائهم ذوي الإعاقة .

المحور الثاني: الصعوبات التي تواجه تطبيق شراكة أسر ذوي الإعاقة . (نمط الوالدية )

2- عدم توفر رائدة للشراكة تنظِّم دورات تدريبية للأسر حول الرعاية الصحية للأبناء ذوي الإعاقة.

المحور الثاني: الصعوبات التي تواجه تطبيق شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة . (نمط التواصل)

3- ضعف متابعة المدرسة لعملية إرسال  تقارير مستوى الطلاب التعليمي لأولياء الأمور .

المحور الثاني: الصعوبات التي تواجه تطبيق شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة . (نمط التواصل) 

4- عدم توفر مكان مناسب لعمل لقاءات دورية مع أولياء الأمور.

المحور الثاني: الصعوبات التي تواجه تطبيق شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة  . (نمط التطوع )

5- ضعف ثقافة العمل التطوعي في البيئة الاجتماعية بشكل عام .

المحور الثاني: الصعوبات التي تواجه تطبيق شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة .(نمط التطوع )

6- ضعف إجادة الكوادر التعليمية في عمل الدراسات الميدانية لمعرفة مهارات أولياء الأمور.

المحور الثاني: الصعوبات التي تواجه تطبيق شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة . (نمط التعلم في المنزل )

7- تدني المستوى التقني لأولياء الأمور في التعامل مع المنصات التعليمية.

المحور الثاني: الصعوبات التي تواجه تطبيق شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة . (نمط صنع القرار )

8- المستوى التعليمي البسيط لبعض أولياء الأمور يضعف أهمية إشراكهم في الخطط التربوية لأبنائهم ذوي الإعاقة .

المحور الثاني: الصعوبات التي تواجه تطبيق شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة . (نمط صنع القرار )

9- ضعف استجابة أولياء الأمور عند طلب مشاركتهم في القرارات المدرسية .

المحور الثاني: الصعوبات التي تواجه تطبيق شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة . (نمط التعاون مع المجتمع المحلي )

10- عدم كفاية الموارد المادية لتفعيل الشراكة المجتمعية مع المدرسة.

المحور الثاني: الصعوبات التي تواجه تطبيق شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة . (نمط التعاون مع المجتمع المحلي )

11- ضعف ثقافة الشراكة المجتمعية مع المدرسة  في المجتمع المحلي .

المحور الثالث: أبرز سبل تطوير شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة في ضوء نموذج إبستين للشراكة بمدينة الرياض من وجهة نظر المعلمات. (عام في جميع الأنماط)

1- توعية مديرات المدارس بأهمية تفعيل شراكة الأسر.

المحور الثالث: أبرز سبل تطوير شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة. (عام)

2- وجود رائدة مسؤولة عن تفعيل  شراكة الأسر مع المدرسة .

المحور الثالث: أبرز سبل تطوير شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة. (نمط الوالدية)

3- توفير الإرشادات اللازمة لكافة أولياء الأمور .

المحور الثالث: أبرز سبل تطوير شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة. (نمط التعاون مع المجتمع المحلي )

14- تكريم أولياء الأمور المتميزين في الشراكة المجتمعية .

المحور الثالث: أبرز سبل تطوير شراكة أسر ذوي الإعاقة مع المدرسة. (نمط التعاون مع المجتمع المحلي )

15- تقديم خدمات إعلانية للداعمين من فئات المجتمع المحلي .