مِنَ الصَّدَقَةِ عَنِ الْمَيِّتِ
............قَالَ جَابِرٌ(ر) نَحَرْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ ﷺالْبَدَنَةَ عَنْ سَبْعَةٍ وَ
.........وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً
.........وَتُجْزِئُ فِي الْاُضُحِيَّةِ الْبَدَنَةُ وَالْبَقَرَةُ عَنْ
زِيَارَةُ الْقُبُورِ للرِّجَالِ
تَكْرَارُ التَّلْقِينِ ثَلَاثًا
..........مَا يُذْبَحُ عِنْدَ حَلْقِ شَعْرِ الْمَوْلُودِ
زِيَارَةُ الْقُبُورِ لِلنِّسَاءِ
........وَلِلصَّلَاةِ عَلَى الْمَيِّتِ
.........اَقَلُّ الْقَبْرِ حُفْرَةٌ تَمْنَعُ ظُهُورَ الرَّائِحَةِ
..........سَلَامَتُهَا مِنْ كُلِّ عَيْبٍ يَنْقُصُ لَحْمًا
النَّذْرُ -مَاهِيَ
.........قَالَ النَّبِيُّ ﷺ: مَنْ عَزَّى مُصَابًا فَلَهُ
............قَالَ: اِسْتَغْفِرُوا لِاَخِيكُمْ وَاسْئَلُوا لَهُ
..........هُوَ مَا يُطْلَبُ بِهِ الْبِرُّ وَالتَّقَرُّبُ اِلَى الله
..........النَّذْرُ الْمُعَلَّقُ بِشَيْئٍ
........وَمَخْرَجُ النَّفَسِ
........حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ
.........وَاِذَا مَرِضَ فَعُدْهُ وَاِذَا مَاتَ
..........الشَّعْرُ الَّذِى عَلَى رَأْسِ الْمَوْلُودِ عِنْدَ وِلَادَتِهِ
الْوَدْجَانِ_ مَاهُمَا
مِمَّا يَحْرُمُ اَكْلُهُ مِنَ الْحَيَوَانِ الْبَحْرِيِّ
اِنْ ذَهَبْتِ اِلَى بَيْتِكِ فَعَلَيَّ كَذَا
........مَايُذْبَحُ عِنْدَ حَلْقِ شَعْرِ الْمَوْلُودِ
.........اَقَلُّ الدُّعَاءِ عَلَى الْمَيِّتِ
............قَالَ النَّبِيُّ ﷺ كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا
........ وَيَنْبَغِي لِلْمَرِيضِ اَنْ يَحْتَرِزَ مِنَ النَّجَاسَاتِ
........لَا تَجِبُ التَّضْحِيَّةُ اِلَّا بِالنَّذْرِ وَهِيَ
.........وَالْمَرِيئُ مَجْرَى الطَّعَامِ وَ
.........جَزَاكَ اللهُ خَيْرًا وَتَقَبَّلَ
..........اَلْاُضْحِيَّةُ
اِزَالَةُ نَجَسٍ خَارِجٍ بَعْدَ الْغُسْلِ الْمَيِّتِ
اَيَّامُ الْاُضْحِيَّة
شَرْطُ الذَّابِحِ
إِنْ شَفَى اللهُ مَرِيضِى فَعَلَيَّ صَوْمٌ
اَلْاَكْلُ الْاُضْحِيَّةِ الْمَسْنُونَةِ
............قَالَ النَّبِيُّ ﷺ مَنْ عَزَّى مُصَابًا فَلَهُ
التَّعْزِيَة
..........مَجْرَى الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ
تَأْخِيرُ الصَّلَاةِ عَلَى الْمَيِّتِ عَنِ الدَّفَنِ