المادة:  تاريخ                              مذكرة تربوية رقم:  14

الوحدة:  الخلافة العثمانية والجزائر من القرن15م إلى القرن17م         الحجم الساعي:01ساعة

الكفاءة المرحلية: كشف وسائل الوصول إلى الحقائق التاريخية وتفسيرها بما يخدم مصالح الأمة.

     الموضوع: المؤسسات الثقافية والعلمية بالجزائر في العهد العثماني    

    الكفاءة القاعدية: التعبير بلغة تاريخية واضحة عن الظروف التي جمعت الجزائر بالخلافة العثمانية وربطها بالأوضاع المتوسطية والعالمية.

الإشكالية

المحتوى / المضامين

المفاهيم

الوسائل

مؤشر الكفاءة

  

كيف كانت وضعية التعليم بالجزائر في العهد العثماني

ما هي المؤسسات التعليمية الموجودة آنذاك   

   

مقدمة: كان الشعب الجزائري في الفترة بين القرنين ( 15 و17 ) يعيش على المقومات الثقافية التي ورثها عن العالم الإسلامي في العصر الوسيط

1/: المؤسسات الثقافية: شملت المدارس والمساجد والزوايا والكتاتيب حيث كان معظم الجزائريين يجيدون القراءة والكتابة مما مكن من نشر الثقافة الإسلامية

2/: الوضعية الثقافية:

  • التعليم لم يكن من اختصاص الحكومة بل اعتمد على مبادرة المحسنين والجمعيات الخيرية
  • عدم وجود جامعات ومعاهد عليا
  • اقتصار التعليم على تحفيظ القرآن وتعليم مبادئ القراءة والكتابة

3/: النتيجة المترتبة عن الوضعية الثقافية : إن هذه الوضعية الثقافية أدت إلى عدم اطلاع الجزائريين لما كان يحدث في العالم من تطورات تقنية واختراعات حديثة فنتجت عنها عزلة وانغلاقا عن مسايرة ثقافة العصر

 

 

المقومات الثقافية

الزوايا

الكتاتيب

اختلال التوازن

 

الكتاب المدرسي

   

معرفة مميزات الثقافة الجزائرية في العهد العثماني

إدراك نتائج التأخر العلمي وما نتج عنه من اختلال في التوازن

التطبيق

 اذكر أسماء بعض الزوايا المشهورة في الجزائر