ـ الإستنتاج : ـ 

ـ الإنتخاب هو التعبير الحر عن اختيار الشخص لتولي مسؤولية عامة .

ـ الترشح هو التسجيل على قائمة الإنتخاب .

ـ يسمح القانون لكل مواطن أن ينتخب أو يترشح إذا توفرت فيه الشروط القانونية المطلوبة لتولي المسؤولية .

يشرف على عملية الإنتخاب مكتب مكون من :ـ رئيس المكتب و نائبه و كاتب عام و مساعدين له و تكون مهامهم كالآتي : ـ الإشراف على عملية الإنتخاب و فرز الأصوات امعرفة الفائز .

ـ الإستنتاج : ـ 

ـ 1 ـ المسؤولية الفردية : ـ هي تحمل نتائج التصرفات التي تلحق أضرارا بالغير و القانون المدني يحدد الحالات التي يتحمل فيها الفرد نتائج الضرر التي يلحقها بالغير.

ـ 2 ـ لا يتحمل الفرد المسؤولية إذا لم يكن الضرر الملحق بغيره ناتجا عن إرادته أو دفاعا عن النفس أو عن خطإ صدر عن غير قصد .

ـ 3 ـ و يتحمل الفرد مسؤوليته إذا ألحق الضرر بغيره و هو مدرك بما يفعله قاصدا إلحاق الضرر بغيره .

ـ الإستنتاج : ـ 

ـ رموز السيادة الوطنية هي : ـ النشيد و العلم الوطنيين و العملة الوطنية و خاتم الجمهورية و كلها تدل على سيادة الوطن واستقلاله ، واحترامه من طرف بقية الدول الأخرى .

ومن واجبنا نحو هذه الرموز احترامها و عدم إهانتها أو تزوير عملتها .

يعاقب القانون كل من يمس رموزها بالسوء كإهانتها أو تزويرها .

ـ الإستنتاج : ـ 

ـ تنتقل المكالمات في الهاتف الثابت عن طريق أسلاك معدنية و تنتقل في الهاتف النقال عن طريق الهواء ، و يتم الإتصال بالهاتف الثابت من البريد أو الملات أو المنازل أو الغرف المخصصة لذلك ، أما الهاتف النقال فيتم الإتصال به من كل مكان تشمله تغطية القمر الصناعي ، يعتبر الهاتف النقال أكثر تطورا من الهاتف الثابت لأنه يسمح لك بالقيام بعدة عمليات مثل : التصوير ، العمليات الحسابية ، إستعماله كمفكرة و إرسال رسائل إلكترونية كالحاسرب .

ـ الإستنتاج : ـ 

ـ يستعمل الحاسوب في عدة قطاعات الحياة : ـ مثل النقل و في المؤسسات الخدماتية ، المؤسسات التجارية و الصناعية و في قطاع التعليم و الصحة .

قرب الحاسوب بين شعوب العالم من خلال استعمال شبكة الإنترنيت .

فبواسطة هذه الشبكة العالمية يتمكن الفرد من : ـ الإتصال بغيره بواسطة الرسائل الإلكترونية و المطالعة العامة من خلال تصفح كتب إلكترونية أو مشاهدة أفلام و أشرطة ، تزود الحواسيب بأنظمة تشغيل مختلفة أشهرها نظام الوينداوز و تحفظ المعلومات في ملفات تعطى لها أسماء مختلفة .

ـ الإستنتاج : ـ 

ـ الجريدة هي : ـ وسيلة تزود الأفراد بالمعارف المختلفة و تطلعهم على الأحداث الجارية داخل الوطن و خارجه عبر وسائل الإعلام المختلفة و منها الصحافة ، فهي تزود الفرد بالأخبار المختلفة :   منها سياسية ، إقتصادية ، ثقافية رياضية ، بالإضافة إلى إعلانات الشركات و المؤسسات و إشهار عدة منتوجات ، و تنقسم إلى نوعين منها المتخصصة ، ومنها الجرائد العامة .

ـ المجلة : ـ لها نفس دور الجريدة إلا أنها تصدر دوريا ، و هي إما متخصصة في فن من الفنون أو علم من العلوم ، و تهتم بتقديم معلومات دقبقة و صحيحة .

ـ الإستنتاج : ـ 

ـ يتواجد في القطاع الصحي عدة وحدات للعلاج منها : ـ قاعة العلاج المتكونة من قسم واحد يتم فيه التمريض فقط و قد يأتيه الطبيب ليفحص المرضى مرة أو أكثر في الأسبوع ، و المركز الصحي المتكون من قسم للتمريض الذي يعمل فيه الممرض أو الممرضة و قسم للفحص الذي يعمل فيه طبيب الأسنان و طبيب عام و طبيبة النساء الحوامل

و العيادة المتعددة الخدمات تتكون من عدة أقسام : قسم الإستعجالات ، طب العيون ، علاج الأسنان ،مخبر ، و قسم خاص بأمراض الأنف و الأذن و الحنجرة و يعمل بها أطباء متخصصون و أطباء عامون .

ـ الإستنتاج : ـ 

ـ يتولى مكتب البريد توزيع الرسائل و الطرود بالزيادة إلى الخدمات العديدة مثل : تحويل الأموال من شخص لآخر ، أو دفع مستحقات الهاتف الثابت و الغاز و الكهرباء ، أو سحب الأموال ، أو صبها في الحسابات البريدية أو حسابات صندوق التوفير ، و صرف بعض المنح لذوي الحقوق و غير ذلك .

يقدم مكتب البريد عدة وثائق لزبنائه منها : الحوالات ، الصك البريدي ، ووثائق طلبات الخدمات الزائدة عن تحويل الأموال أو إرسال الرسائل ، و يطلب منهم بطاقة الهوية الشخصية عند سحب الأموال المحولة إليهم كما تتولى وكالات مؤسسات إتصال الجزائر كل الخدمات المتعلقة بخدمة الهاتف الثابت .

ـ الإستنتاج : ـ 

ـ يسير البلدية مجلس منتخب يرأسه عضو منه اختاره الآخرون ، و يمثل رئيس البلدية منتخبيه في الإحتفالات الرسمية و في كل الأعمال الإدارية و المدنية ، كما يطلع السلطات على أهم احتياجات المواطنين الماكثين بها ، ويحافظ على الأمن العام بمساعدة رجال الأمن .

تتكون البلدية من عدة أقسام و كل قسم بتكون من عدة مكاتب ينسق بينها موظف الكاتب العام .

للبلدية خدمات كثيرة منها : ـ المحافظة على صحة المواطنين و ذلك بجمع القمامات و التخلص منها بالردم أو الحرق ، و حماية المحيط من الحيوانات الشاردة ، كما تقوم بتسوية الطرقات و توفير الإنارة العمومية كما تقوم بتشجيع التمدرس و الجمعيات الثقفية و الرياضية .

ـ الإستنتاج : ـ 

ـ ينتج عن حوادث الطرق أضرار بشرية تتمثل في وفاة الأشخاص أو إعاقتهم مدى الحياة و أضرار مادية تتمثل في إتلاف مركبات  أو ممتلكات أخرى ، و تعود الأسباب المباشرة إلى : السرعة المفرطة التي تجعل السائق لا يتحكم في سيارته ، و التجاوز الخطير ، و قلة إنتباه السائق أو الراجل .

الأسباب غير المباشرة مثل عدم صلاحية الطرقات ، تنظيم أولية السير ، إستعمال حزام الأمن و نتفقد أجزاء السيارة قبل قيادتها . و تلعب اللوحات المرورية دورا هاما في تقليل الحوادث ، كما يسهر عناصر الأمن على احترام قواعد السيرمن خلال نقاط المراقبة في الطرقات .

ـ الإستنتاج : ـ 

ـ ينتج الإختناق عن أسباب كثيرة منها :

استنشاق الغاز الطبيعي ، التدفئة التقليدية ( الفحم ) و عن نقص الأكسجين كما يتنج عن ابتلاع أجسام تسد مجرى التنفس ( الرئتين ) ، و يتم إسعافهم عن طريق قطع الغاز من العداد ، عدم إشعال النار أو الكهرباء ، فتح النوافذ لتجديد الهواء وانتشار الغاز بعيدا و فتح أربطة ملابس المصاب ليسهل دخول الهواء النقي للرئتين ، أما المصاب بالجروح أو الحروق ، فينظف المسعف جرح المصاب من الشظايا و يستعمل الملقاط أو المقص المعقم لمسك الضمادات المعقمة لتغطية الجرح إلى وقت أخذه إلى المستشفى .

ـ الإستنتاج : ـ 

ـ يشمل التلوث كل العناصر الضارة التي تطلق في الجو أو ترمى إلى الماء أو تنثر على سطح الأرض على شكل مواد صلبة أو سائلة أو غازية و التي تنجم عن فضلات المصانع ووسائل النقل و قاذورات المنازل ، ويعتبر التلوث خطر على صحة الإنسان و سلامة البيئة ، لذا يجب على كل فرد أن يعمل على ضمان سلامة البيئة بالإلتزام بقواعد النظافة و العمل على المحافظة على جمال الطبيعة و رونقها.

ـ الإستنتاج 

ـ إن عناصر البيئة السليمة هي : ـ الهواء النقي و الماء الصافي و نظافة التربة و سطح الأرض .

لذا وجب على كل فرد المحافظة على هذه البيئة بـ : إبعاد النفايات ، غرس الأشجار و النباتات الخضراء ، القضاء على الحيوانات و الحشرات الضارة .

و نجد غالبا أن الإنسان هو المسبب الرئيسي لإتلاف البيئة و ذلك بقطع الأشجار و حرقها ، إتلاف المساحات الخضراء بقطع أزهارها و تعرية تربة حشائشها ، كما جعل الإنسان الشواطىء مفرغا للنفايات و مصبات للمياه القذرة .