هو مفهوم أساسي في علم النفس الاجتماعي رغم أنه ورد في علم الاجتماع قبل علم النفس مع دور كأيم هو قال أنها وظيفة وبذأ هذا المفهوم يتطور إلى أن استقر في علم النفس الاجتماعي، حيث يتعاطى معه في جانب وهو السؤال (هل التنمية الاجتماعية عامة أم ذاتية أم هما معا) حيث أن هذا ما أهمله علم الاجتماع
هي ليست عملية فقط وظيفة للمؤسسات بل هي اكتساب الفرد لمعالم المجتمع اتي تمرر لهم داخل المجتمع
هي عملية إستدخال (سيشارك في إدخالها) هو ذلك التمرير من أجل الاندماج والتوافق الاجتماعي
هو عملية عن طريقها يتعلم الرد ثقافته عن طريق النظم والتقاليد
يمكن اعتبارها عملية مؤسساتية لا مكن أن نقوم بها بشكل فردي , فالتنشئة الاجتماعية من داخل الأسرة لا يقوم بها الأب وحده أو الأم لوحدها لأن الأسرة مؤسسة اجتماعية قائمة على معاير محددة
التنشئة هي نسبية (مثال الأسرة التي تريد إبن على نموذج محدد فهذا لا يتحقق إلا نسبيا)
ما يميز علم النفس الاجتماعي هو ربط التنشئة الاجتماعية بالهوية (الهوية الخاصة بالفرد)
كيان ينتج مجموعة من الظواهر التي لا يمكن أن ينتدبها الأفراد وهم منعزلين ومستقلين عن بعضهم البعض كما أن سلوكياتهم ومواقفهم لا تتغير إلا في إطارها
الجماة تتدخل بشكل قوي في تغير سلوك الفرد بالإقناع أو الإجبار وتستعمل في ذلك مجموعة من الوسائل والأليات والميكنيزمات
ما يميز الجماعة هو الارتباط بين أفرادها في مزاولتهم مهامهم حيث لا يستغني الفرد عن الأخرين
يجنمع أفراد الجماعة حول مشروع وهدف مشترك يفرض عليهم الإنسجام لإنتاج حلول ومواقف من خلال التفاهم والحوار والصراع السوسيو معرفي (الإختلاف)
سلوك أجرأ من عدواني ما يجمع الأفراد هو العدوانية تجاه الأخر وعادة ما يكون عددها قليل وتشتغل بعيدا عن أنظار المجتمع لذلك يكون عددها قليلا ولأنها كذلك تقلص عددها
كمية كبيرة من الأفراد وهي أن تجمع الأفراد يكون تلقائيا وأن الهدف الذي يجتمع حول هذه الأفراد يكون لحظيا ولا يكون من نفس الإرتباط
يشترك مع الحشد من حيث الكم فهو يتشكل من عدد كبير من الأفراد إلا أن لقائهم يكون معروف مسبق مبني على إتفاق محدد مع الأفراد نحو الموضوع والمكان والزمان
لا يكره إلا من له إرتباط بهذا المجتمع
التنظيمات les organisations
التنظيمات في علم النفس الاجتماعي هي جماعات (كيان) مجموعة من الأفراد
أساس التنظيمات هو العنصر المشكل لهذه التنظيمات حسب علم النفس